منّ الله سبحانه وتعالي
بلقاء رموز فرضت علينا احترامها وتقديرها ،
كانت لنا نبراسًا نستضيء به
،وفرقدا نستدل به ،عرفناهم عن قرب ،
فما تكشف لنا إلا معدن الحكمة وأصل
الطيبة ،واليوم نودعها لتقاعدهاوقلوبنا ملؤها الحب
والوفاء الأستاذة حياة
حمزة كدوان ،ولكن الذكري الطيبة ستعلو فوق ألم الفراق تفاؤلاً
وأملاً بلقاء
وتواصل ومحبة .
http://www.ialam.net/vb/showthread.php?t=11679
http://www.assiredu.net/IAPortal/Forum/PostDetails?postId=8857
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق